منذ ٥ أشهر
تطرقت الصحيفة إلى أثر الجاليات المسلمة الكبيرة في فرنسا على نتائج الانتخابات، وذلك من خلال تحليل توجهاتهم التصويتية خلال السنوات الأخيرة.
منذ عامين
قالت صحيفة لافانغوارديا الإسبانية، إن إيمانويل ماكرون لم يتمكن من الاستمتاع بفوزه في الانتخابات؛ حتى إنه لن يتمتع بفترة هدنة بعد الحملة الانتخابية الساخنة للرئاسيات.
ظلت مسألة حظر الحجاب حاضرة بقوة خلال الحملات الانتخابية للمرشحين الفرنسيين خاصة اليهودي الخاسر بالجولة الأولى إريك زمور، إلا أنها تصاعدت في صراع ماكرون ولوبان، بالجولة الثانية.
أظهرت الأرقام التي أعلنتها وزارة الداخلية الفرنسية في 11 أبريل، أن ماكرون جاء على رأس قائمة المرشحين الـ12 بحصوله على 27.84 بالمئة من الأصوات، وجاءت لوبان في المركز الثاني بنسبة 23.15 بالمئة.
قالت النسخة الفارسية لبي بي سي في مقال للكاتب الصحفي يوسف رضا: "تكرر سيناريو عام 2017، فاتخذ الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون والمرشحة مارين لوبان طريق الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية الفرنسية، وخسر الحزب الاشتراكي والجمهوري مرة أخرى".